بالفيديو.. تجاوزات خط الطوارئ.. كيف يتعامل معها رجال المرور؟

يرتكب العديد من السواق مخالفات مرورية مختلفة، منها تجاوز الإشارة الضوئية، استخدام الهاتف أثناء القيادة، القيادة بسرعة عالية، التجاوز من خط الطوارئ، وغيرها من المخالفات المرورية، معرضين حياتهم وحياة الآخرين للخطر

في هذا التقرير نتطرق لإحدى المخالفات المرورية الشائعة والتي يشكو منها بعض السوٌاق، بسبب اللامبالاة من قبل المخالف بتجاوزه المركبات في أوقات مختلفة أغلبها أوقات الذورة بسلك الخاطئ لمسار خط الطوارئ.

دعونا نرى كيف يتصرف رجال المرور مع المخالفين، وماهي أعذارهم.

بمحاصيل زراعية مبتكرة.. سوق المزارعين يستقبل الزوار بموسمه الثامن

سوق المزارعين البحرينيين التي تقام كل سبت في حديقة البديع النباتية تضم أهم المنتجات والمحاصيل الزراعية التي تم إنتاجها في مزارع البحرين وبأيدي بحرينية.

وتشهد السوق إقبالا كبيرا من الجمهور من مختلف الفئات والجنسيات كما تشكل متنفس للعوائل للتنزه والجلوس بين أشجار الحديقة. وتقدم السوق تنوع كبير من المحاصيل الزراعية والمنتجات البحرينية كالحلوى البحرينية الطازجة وخبز الرقاق ومأكولات شعبية أخرى. كما توفر السوق معارض فنية وأنشطة وفعاليات مختلفة تناسب الأطفال ومهرجان غذائية متميزة كل أسبوع، إضافة الى حديقة الحيوان التي تقع في جانب السوق.

سبحة الكهرم

الكهرمان من أشهر وأعرق الأحجار الكريمة يتميز بلونه الأصفر والأحمر، ويتكون بفعل إفرازات المادة الزيتية التي تخرج من الأشجار الصنوبرية، وقد يأخذ تشكل حجر الكهرم مئات السنين حتى يأخذ شكله الجذاب.

إرتبطت سبحة الكهرم بزينة الرجل الخليجي خصوصا في المناسبات العامة أوالخاصة. 

التنّاكة.. تصارع البقاء

التنّاك.. حبيب الصفّار
هذا ما تبقى من سوق الصفافير في السوق العتيقة في العاصمة المنامة..

اشتهرت مهنة «التنّاكة» في البحرين منذ زمن الأجداد في صنع الأدوات المنزلية المختلفة والبراميل والصناديق باستخدام التَنَك Tinplate (صفائح الحديد المقصدر) ويُعرف محلياً بالچينكو.

تمثل محلات التنَّاكة منظر يجسد العطاء والبقاء رغم التقدم وتطور الصناعة، قبل حوالي نصف قرن كانت العاصمة المنامة تزخر بمحلات «التنّاكة» بتواجدها في صف واحد تتجاوز أكثر من 30 محلاً .. مع مرور الزمن انحسرت هذه المهنة ولم يتبقى اليوم إلا محلا وحيدا يجاهد الزمن للحفاظ على هذه المهنة من الاندثار، التناك حبيب الصفّار يروي لنا..

لنشاهد..
 

الطبخ التقليدي على الحطب في عاشوراء

جرت العادة في الكثير من مناطق وقرى البحرين  – سيراً على العادات والتقاليد المتوارثة من الأجداد – عادة الطبخ (التقليدي) على الحطب خلال موسم عاشوراء، حيث يتم تقطيع الخضار وغسل العيش (الأرز) ودبح المواشي من قبل الأهالي تحضيراً لطبخ وجبات الغداء والعشاء، الأهالي يستخدمون القدور الكبيرة ويضعونها على الصخور ويشعلون النار تحت القدور مستخدمين (سعف وجريد النخيل)، وترى الأهالي من الرجال والنساء يتشاركون في إعداد الطعام وطبخه. فيما يتم توزيع وجبات الطعام بشكل يومي على الزائرين والمشاركين في إحياء مجالس العزاء على فاجعة الإمام الحسين عليه السلام. ويذكر أن إحياء الشيعة لعاشوراء يعود تخليداً  لذكرى استشهاد الإمام الحسين وأصحابه عليهم السلام في كربلاء في يوم العاشر من محرم الحرام عام 61 للهجرة الموافق 10 أكتوبر سنة 680م